Tags Posts tagged with "أمان"

أمان

التحرش الجنسي بالأطفال
التحرش الجنسي بالأطفال
shareEmail this to someonePin on PinterestShare on Google+Tweet about this on TwitterShare on Facebook

 

Safe كيان عمرى ما كنت سمعت عنه الا من كام شهر و انبهرت كأم ان اصلا موجود الكيان ده فى مجتمعنا ، مين هما saFE ، هما مجموعة اختارت توعى الاطفال و الأباء و الأمهات و كل القائمين على التربية , بداية من المدرسين وصولا الى دادة الأولاد عن التحرش الجنسى بالأطفال، و يمكن الموضوع ناس كتير اوى بتتجنب تتكلم فيه خاصة أولياء الأمور بس أنا كأم استشعرت الحاجة الملحة جوايا ان لازم احضر ورشة العمل ده انا و ابنى و فعلا حجزت و كنت حرفياً بعّد الساعات علشان احضر الورشة ده و ابنى يفهم حدود جسمه بطريقة مختلفة و اسلوب مختلف سلس و بسيط و انا كأم اعرف اكتر عن التحرش الجنسى فى الاطفال و ازاى ممكن اتجنبه ، ايه علامته و ايه اللى المفروض يتعمل .

 

بدأت المحاضرة اللى قائم عليها فريق عمل safe ، و بدأت المُحاضرة سارة عزيز – مؤسسة كيان safe – فى شرح ايه هو التحرش الجنسى ، نسبته فى مجتمعنا ، و ازاى اصبح ظاهرة منتشرة بشكل يخوّف مش بس من الكبار لكن كمان تحرش الاطفال بالأطفال . الصور اللى نزلتها safe للمحاضرة ده ، كل صورى فيها تنم عن الصدمة و القلق و كأن باب علم يخوّف اتفتحلى فجأة وقفت عاجزة عن النطق بسهولة ، كل ده و أولادنا فين ؟ أولادنا بره بيلعبوا و يتنططوا و يغنوا ، كل حاجة عملوها مع الاولاد ليها علاقة مباشرة بطريقة توعيتهم عن أجسامهم و حدودها ، الظريف ان القائمين على ورشة عمل الأطفال فاهمين شغلهم كويس جداً و ده حسيته لما ابنى بدأ يدندن “أنا غالى ” فى البيت ، عرفت ان اليوم جاب مغزاه و ان ابنى وصلتوا المعلومة بطريقة مبسطة و هنا جيه دورى انا ، وقت انى افهمه و أأكد لأبنى انه هو فعلا غالى.

 

Safe كمان بتقدم للأولاد قصة جميلة اسمها انا غالى و ده الهدف منها ان الطفل ما ينساش اللى عرفه فى ورشة العمل المبسطة ليهم ، القصة جميلة و مكتوبة باللغة العامية مع صور تجنن و تشد الاطفال بمحتواها بسيط جداً .

 

التحرش الجنسى بمفهومه الكبير قتل بحثا لكن على أرض الواقع مفيش انجازات ملموسة و يمكن ده دورنا دلوقتى نوعى اولادنا و نعلمهم ازاى يحافظوا على نفسهم, ميخفوش و يصرخوا بأعلى صوت وقت الخطر , محتاجين احنا كمجتمع اننا نقهم التحرش و نتصدى له علشان المتحرش لو حس ان محدش خايف منه بسبب بعبع الفضيحة اللى بيتلعب علي موضوع التحرش ده , هيخاف و يفكر مليون مرة قبل ما يقرب لطفل و انسان عاقل بالغ , التحرش اقرب مما يكون لينا بجد اقرب ما يكون , و كلامى مش علشان نخاف بس علشان نبدأ نكون ايجابين.

 

أنا بعتبر ورشة عمل safe من اجمل الورش اللى حضرتها فى حياتى ، علشان هى بتمس واقع مخيف كلنا عايشين فيه كأباء و أمهات ، و علشان اسوأ كابوس ممكن نتخيله هو ان حد يأذى ولادنا او حتى يفكر يأذى ولادنا و علشان كده بنحاول نسلح ولادنا بكل المعلومات الممكنة اللى بس تِهدى نار قلبنا شوية و نحاول مكون مطمنين ,

 

حماستى فى انى نفسى الناس كلها تحضر محاضرات safe هو اللى خلانى قررت اكتب عنهم علشان عزيزتى القارئة و عزيزى القارئ لو مسمعتش عنهم فأنت خلاص عرفتهم و ناقص بس تتحرك و تِحضر ليهم او دور حواليك يمكن فى غيرهم بيقدم نفس ورش العمل ، المهم احضر 🙂

 

ربنا يحفظ اولادنا جميعاً من كل شر ..

فتكوا بعافية ..

 

ده اللينك لصفحة safe على الفيس بوك .

https://www.facebook.com/Safekidseg

 

يمني جاد

 

photo credit: Bigstock

 

0 1226
اللعب في الشارع علي الرصيف
shareEmail this to someonePin on PinterestShare on Google+Tweet about this on TwitterShare on Facebook

.

يفرحُ الناس بولادة الذكور، ويتمنَّوْن رؤية أولادِهم رجالاً أقوياءَ قادرين على التكسب والتصرف، ولكن الطُرُق التي يسلُكُها أكثر الناس – لجعل أولادهم رجالاً – خاطئة.

بعض الناس مثلاً يظنُّون أن الرجلَ لا يجلس في البيت (مثل الحريم)، فهذا عيب، وإنما يترك في الشارع ليتعلَّم فنون الحياة، وينبغي ألا نقلق عليه؛ لأن ذلك الإهمالَ سيجعل منه رجلاً، ومعاشرة أهل الطريق – برأيهم – تُفقِّه الأبناء وتُنوِّرهم!

ولذا؛ أولاد هؤلاء دائمًا في الشوارع (ليصبحوا رجالاً بزعم آبائهم)، وكلما خرجتُ لحاجة وجدتهم واقفين أمام مدخل العمارةِ يسدُّون الطريق، ويُضايقون الحارسَ وهو يكنس، ويتسامَرون مع أقرانهم، لا يفعلون شيئًا سوى الإسفافِ وإضاعة الوقتِ ومراقبة الداخل والخارج، وهيئاتُهم شعثة، وأجسامهم وسخة، والصغار منهم يلعبون بالكُرَة في طريق السيارات، وهذا خطر عليهم، أو يلعبون في طريق المشاة فتطيش الكُرة، وتؤذي المارَّة، وتكسر لمبات الكهرباء، وتفسد الزرع.

أيتها الأمهات: إن الخوف على الأبناء من الوسائل التي تصنعُ الرجال، والخوف ضروري لبناء شخصية سويَّة، ولحماية الطفل من الأخطار، وأقصد الخوف الطبيعي المعقول، أخاف على ابني، فأسلُكُ سبل الوقاية، وأدلُّه على الخير وأُبعِدُه عن رفقاء السوء، فخافي على ابنِكلكي يُصبِحَ رجلاً. وأهم المشاكل وأخوفها اثنان:

  • الجلوس في الطرقات، والتسكُّع واللعب في الشوارع.
  • مصاحبة رفقاء السوء، ومجاراتهم في قِيَمهم وسلوكهم.

وإن الأولاد المنفلتين في الشوارع مُهمَلون من قِبَل أهليهم، يتركونهم لكي يتخلَّصوا من مشكلاتهم وأعبائهم، فأكثرُهم بلا تهذيب ولا تربية، وبلا علم ولا فهم، والقانون السائد في الشارع: القوي يأكل الضعيف، و إن لم تكن ذئبًا أكلَتْك الذئاب، فيتعلَّمون الكذب والمراوغة والغش، ويستسيغون السب والشتم، ويتبادلون الخبرات السيئة والعادات القبيحة، وقد يتعاطون المحرمات.

أيتها المربيات: ليس من الحكمة أن نتركَ الصغير في الشارعِ ليُجرِّب ويتعلَّم، فهذا خطرٌ عليه.وما الذي سيؤكد لنا أن التجرِبةَ ستكون ذاتَ فائدةٍ، وأنه سيعرف خطورة الموبقات، وسيقلع عنها؟ من شبَّ على شيء شاب عليه، والله وضَعنا أولياء على أولادنا لنصونَهم ونحميهم من التجارب الفاسدة، لا لنتركهم يتعلَّمون بأنفسهم.

قد تقولين: أصدقاء ابني على خلق ودين.

وأقول لك: لو كانوا كذلك ما لعبوا في الشارع وما أضاعوا وقتهم! والشباب الخَلُوق أرقى من ذلك وأعلى.

في قاموس عائلتي: اللعب بالشارع ممنوع، ونعتبره من الكبائر، بل هو في مقاييسِنا من المحرَّمات! ولا نسمح به لأولادنا ولا نستسيغه؛ خوفًا من الصحبة الفاسدة، وقد ربَّتِ العائلةُ (التي نشأت في كَنَفِها) مجموعةً كبيرة من الذكور ولم يلعب أحدُهم بالشارع يومًا، وأحسب أن في عائلتي رجالاً رغم ذلك!

إذًا ولكي يُصبِحَ ابنُك رجلاً؛ خافِي عليه من صحبة أولاد الشوارع، وإياك أن يُغافِلَك وينزل، والمفروض ألا يخرجَ ابنك من المنزل إلا بإذنك، وحتى تعلَمِي المكان الذي سيذهب إليه، والزمان المتوقع لعودته، ومن سيلتقي.

وعوِّديه على ذلك منذ صغره ليراه أمرًا طبيعيًّا، واستئذانُ الوالدين في الخروج ليس عيبًا ولا يقدحُ بالرجولة، وإنما هو من الآداب الاجتماعية، ومن البر والاحترام، والاستئذانُ أضمن للسلامة، فإن تأخَّر الصبي أو حدث له مكروهٌ أمكن لأهلِه الاطمئنان عليه ومساعدته بسرعة، وقبل أن يفوتَ الأوان، وأمهات المؤمنين كُنَّ يعرِفن أين يجدنَ النبي – صلى الله عليه وسلم – حين يحتَجْنَ إليه، وكذلك يكون الرجال.

اعرِفِي كلَّ أصدقاء ابنك، وتتبَّعي أخبارهم، واسألي عن أهاليهم، وكلما صاحب ابنك صديقًا جديدًا تعرَّفي على والدته، كلِّميها بالهاتف وزُورِيها واسألي معارفَها عن خُلُقِها وخُلُقِ زوجها، وعن دينِهم، وعن بيئتهم، وطرق تربيتهم لأولادهم، فإن وجدتِ شيئًا قادحًا، فامنعِي ابنك من مصادقة ذلك الصبي وأبعِدِيه عنه؛ لأن الصاحب ساحب كما يقولون، وقُلْ لي من تصاحب، أقُلْ لك من أنت، وجاء في الأثر: ((المرء على دين خليله))، فاحذري.

وفي المدرسة لا بد من بعض الاختلاط غير المشروط بين جميع الطلاب، فما العمل؟ العمل في تنمية الحس الاجتماعي ليُدرِك الصغير الفروقات بين الصالح منهم والطالح، من واجباتِك التأثيرُ في ابنك ليقتربَ من الصديق الخلوق ويبتعد عن السيِّئ.

ثالثها: خافي على ابنك من البقاء وحيدًا – بلا رقيب – في بلد بعيد: لَمَّا تخرَّج ابني في المدرسة، انتَظَر الناس منِّي أن أسير على نهجهم وأُرسِله إلى بلد بعيد لينال شهادة البكالوريوس من إحدى الجامعات المحترمة، وكانت مفاجأة بالغة لهم عندما عثرنا على جامعة جيدة (الدراسة فيها عن بُعْد)، مكتبها هنا حيث نقيم، وسجَّلناه بها، وبدل أن نتلقَّى التهاني تلقينا التعازي؛ لأن ابني خسر ميزات عظيمة ببقائه معنا، من ضمنها أن يكون رجلاً!

وحجتهم أن الغربة هي التي تصنعُ الرجال تضطرُّهم للاستقلال عن ذويهم، والاعتماد على أنفسهم في كافة أمورهم، فيتقوَّوْن ويصبحون أشداء قادرين على خوض غمار الحياة، أما من عاش بين والديه في أسرة دافئة تحتضنه وتوفر له الحب والرعاية، فلا يكون رجلاً!!

ولستُ أُنكِرُ أن بعض الظروف (كالاغتراب والعمل المبكر) تُسَرِّع عملية تحوُّل المرء من فتى يافع إلى رجلٍ ناضج إن أُحسِن استغلالها، إلا أنها لا تكفي وحدَها، بل قد تكون عاملاً في فساد الشاب وانحرافه وبُعْده عن الطريق القويم؛ وإن أقلَّ ما يُصِيبه “الانحراف الفكري” الذي ساد بين الشباب وانتشر، فنرى الشاب يحمل أفكارًا غريبة، وهي خطأ من أولها إلى آخرها، ولو كان الفتى بين أهله لانتبهوا لأفكاره وناقشوه فيها أولاً بأول!

والمشكلة … طول مدة الدراسة، هي فترة كافية جدًّا ليتسلَّط فيها رفقاء السوء على المُغتَرِب، وقد يخفُّ إيمانه وتقلُّ عباداته، هذا إن لم يُعلِّمه أصدقاؤه التدخين، ويأخذوه إلى السينما، ويزينوا له المعاصي ويدلّوه عليها.

بل ينبغي أن يكون الشابُّ في كَنَفِ رجل ناضج (والد أو عم أو أستاذ أو شيخ…) ليعلِّمه وينصحه ويثقِّفه، وهذا هو من يصبح غدا رجلا، والدلائل على ذلك كثيرة، ولو قرأتم سير الصحابة لرأيتُموهم كيف عاشوا وهم صِبيةٌ صغار في كنف قبائلهم، وكم تعلَّموا منها من الفضائل والخلق الكريم، وبهذا سادوا وكانوا الرجال!

ثم لماذا ننكرُ العواطف وهي أجلُّ ما في الوجود؟ ألا يشتاق الوالدان لأبنائهما، والأولاد لوالديهما؟ لِمَ أحرِمُ ابني منِّي وأحرم نفسي منه ونحن أحياء؟ ما الضَّيْر في أن نبقى معًا، وأن يشق ابني مستقبله الجامعي ونحن ننعَمُ باجتماعنا الأسري، وبالحماية والأمان التي توفِّرها العائلة؟

والحقيقة أن الأفكار الغريبة بدأت تجدُ طريقها إلى رؤوسِ الناس، وها هم يقتنعون بها ويدافعون عنها، يريدون منا أن نرمي أبناءنا إلى الحياةِ وننخلعَ عنهم، وهم يعلمون أن ابن الثامنة عشرة في عصرِنا ما يزال ليِّنَ العود وإن كان كبير الجسم.

إننا بحاجة لإعادة ترتيب أفكارنا وينبغي أن نخافَ على أبنائنا و نوازن بين المضارِّ والمصالح ولا نتركهم هملاً أبدًا.

 

 

[اقرئي أيضا:بنتي شعرها خشن!]

[اقرئي أيضا:ماما…يعني إيه خادمة؟]

[اقرئي أيضا: كيف تحمين أبنائك من خطر الإختطاف]

[اقرئي أيضا: مجموعة الألعاب الأساسية لابنك]

 

 

عابدة المؤيد العظم

 

photo credit: bigstock

 

الإختطاف أبنائك حماية
shareEmail this to someonePin on PinterestShare on Google+Tweet about this on TwitterShare on Facebook

 

.

هناك عدة نصائح ينبغي علي كل أم أن تتبعها كي تحافظ علي أبنائها من خطر الخطف. كما أن شرود الأبناء الذين كثيرا ما يتحركون بعيدا عن أعين أمهاتهم بغير قصد يحتاج الي أخذ بعض الاحتياطات و اتباع بعض النصائح و الارشادات مثل:

  • اكتبي أسم ابنك و رقم هاتفك بقلم ثابت (Permanent) في المكان المخصص لذلك داخل ملابس الأطفال فقد أصبح كل ملابس الأطفال الان يوجد بداخلها مكان مخصص لاسم الطفل حتي لا تضيع ملابسه في الحضانة و لكن احرصي أنت علي كتابة الأسم بشكل عام و أخبريه بذلك.خطف أطفال .خطف أطفال
  • اصنعي مع ابنك أسورة تعريف به باستخدام الاحجار الملونة و الحروف تكتبي فيها اسم الطفل و يمكنك اضافة رقم هاتفك أيضا.

 

أما بشكل عام فعلي الأم أن**:

  1. علمي أبنائك كيف يتعرفون علي المواقف و الأوضاع الخطرة:
  • الأشخاص: أي شخص لا يعرفونه أو ليس محل ثقة من الوالدين لا ينبغي لأطفالك أن يتعاملوا معه اطلاقا.
  • الفعل: الكبار لا يمكن أن يطلبوا مساعدة أبدا من الأطفال الصغار فلو سأل أحدهم ابنك عن الطريق مثلا فهذا علامة خطر و ريبة. كما أنه لا يسمح للكبار بلمس أجساد الأطفال و خصوصا المناطق الخاصة و بالتالي هذا أيضا نذير خطر.
  • المكان: اذا طلب أي شخص من أبنائك الانتقال لمكان اخر فهذا أيضا نذير خطر يجب أن تعلميه لابنائك.
  • الأصدقاء: لا ينبغي أن يكون الأطفال وحدهم أبدا و لو لدقيقة بل أقل شئ أن يكون معهم صديق أو أثنين لكن لا تتركي أبنائك وحدهم.
  • التصرف: يجب علي أبنائك أن يعلموا جيدا أنه من المقبول أن يقولوا لا (ليس عيبا) و اذا شعروا بالخطر فعليهم بالجري أو الصياح و يمكنك عمل مسرحية مع أبنائك

لممارسة كيف يجب عليهم التصرف.

 

  1. كوني مستعدة دائما:
  • احتفظي دائما بصور لأبنائك حديثة في حافظة نقودك.
  • علمي أبنائك أرقام الهواتف الهامة و العنوان و أي بيانات هامة

 

  1. كوني دائما متيقظة و قوية الملاحظة:
  • انظري دائما حولكِ و لاحظي نوعية الناس في المكان و خصوصا الأماكن التي قد تتركين فيها ابنك و تنصرفي.

 

  1. حافظي علي أبنائك:
  • لا تتركيهم وحدهم في أي مكان خارج المنزل و لو لدقيقة خصوصا لو كانوا صغارا.
  • اتفقي مع ابنك مسبقا دائما من سيأخذه من التمرين مثلا و هكذا في كل خروجات الأبناء.
  • لا تلبسي أبنائك أبدا ملابس أو سلاسل يظهر عليها اسم الطفل بوضوح حتي لا يقوم أحد باستخدام أسمائهم مدعيا أنه يعرفهم مثلا.

 

  1. ضعي قواعد صارمة:
  • لا تركب السيارة مع غرباء.
  • لا تذهب الي أي مكان مع غرباء.
  • ابقي دائما مع أصدقائك و لا تبتعد عنهم أو تنصرف وحدك.
  • أخبر والديك عن وجهتك و مكانك دائما.
  • تجنب الخروج بأكثر من طفل وحدك قدر الإمكان.
  • أبقي نوافذ السيارة مغلقة دائما أو مفتوحة شيئا يسيرا.
  • احرصي على غلق أبواب السيارة من الداخل بمجرد الركوب.

 

 

[اقرئي أيضا: الملوك لا يدمنون المخدرات]

[اقرئي أيضا:ماذا يفعل التلفزيون في عقول أبنائنا]

[اقرئي أيضا: حكاياتي مع دادي – التلفزيون]

 

 

و نسأل الله أن يحفظ لنا أولادنا ….

 

فريق عمل مج لاتيه

 

**نصائح منقولة مع التعديل و الاضافة من موقع د. فيل مقدم البرنامج الأمريكي الشهير

 

 

Lead photo credit: bigstock

in article photo credit: muglatte

 

مصر القاهرة حلوة المصريين الجرائم الظلم
shareEmail this to someonePin on PinterestShare on Google+Tweet about this on TwitterShare on Facebook

.

طبعا الدنيا حوالينا بقيت صعبة و ظروف البلد سواء اقتصاديا أو اجتماعيا بتزيد صعوبة كل يوم بس مش عاوزين الوحش يناسينا الحلو و لو بصينا حوالينا كدة لسه في حاجات حلوة في مصر….

  1. في مقولة بتقول: القُرآن نزل في الحجاز، و كتب في الشام وقُرئ في مِصْرَ بمعني انه القرآن نزل في بلاد الحجاز و أحسن مكان تجيب منه مصاحف هو بلاد الشام في أحسن مكان صنع فيه المصاحف و وقُرئ في مِصْرَ أن مصر فيها أفضل قراء القرآن في العالم اتقانا في الأداء… لسه في خير فيكي يا مصر!

 

  1. الصحاب! علي فكرة مفيش زي صحابك المصريين و متحاولش تقنع نفسك مهم روحت و جيت الصحبة و الصحاب في مصر حاجة تانية حقيقي…أصل بالمنطق كدة حتي هتلاقي الغتاته دي كلها فين تاني؟؟؟ حتي بصي لنفسك في المراية

 

  1. بصوا بقي مفيش زي أكل مصر و الي عايش برة يقولوكوا! مفيش زي الStreet food و الحلويات الشرقية المصرية و الكشري و الطعمية و لو روحتي أي حتة تانية هتحسي انك بتاكلي أكل العيانيين مفيهوش التاتش المصري الأصيل!

 

  1. التريقة و الهزار… مفيش شعب بيضحك الضحك بتاعنا في الحلوة و المرة و تحت أي ظرف بجد!

 

  1. السهر… أهي دي من مميزات مصر… كله فاتح 24 ساعة مطاعم, كافيهات, كافة شئ و في ديليفري كمان (يعني فاتح و عليه بوسة!).

 

  1. الفتي و الفهلوة أيوه بجد مش هتلاقي ناس ممكن تتكلم معاكي في أي حاجة سواء بيفهم فيها أو لا الا في مصر! انجوي

 

  1. الجدعنة هتقولولي كان زمان…الحقيقة لا مش زمان و لا حاجة بس عشان الدنيا بقيت قرية صغيرة نتيجة الانترنت و وسائل التواصل الاجتماعي بقينا بنعرف كل حاجة و للأسف الاعلام مش بيهتم غير انه ينقل الوحش عشان هو ده الي بيخاليه يبيع جرايد أكتر و يحقق نسبة مشاهدات أعلي و هكذا خلونا نتخيل اننا عايشين في غابة..حتي لو الوحش كتير… لسه الكويس و الناس الطيبة و الجدعة أكتر!

 

مع تنمياتنا لكم باقامة سعيدة !

فريق عمل مج لاتيه

 

[اقرئي أيضا: حكاية وجوه مصرية]

 

 

photo credit: bigphoto

 

حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت
حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت
shareEmail this to someonePin on PinterestShare on Google+Tweet about this on TwitterShare on Facebook

 

 

إذا وُجِدَ مُراهِق في بيتكِ فهذا كافي للتفكير في مخاطر الإنترنت، فهو بالنسبة لهم الساحر الذي يضع أمامهم مجالات واسعة للمعرفة والمغامرة، والتي قد تكون غير مأمونة العواقب .
ومن هنا حاولت تجميع بعض من الوسائل التي قد تكون مفيدة لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت:

 

  1. تعرَّفي على التقنيات الحديثة: فهذا سيساعدكِ على فهم المخاطر التي قد يتعَرَّضون لها، وستكونين قادرة على التَحَدُّث إليهم حول ما يقومون به على الإنترنت، وتعديل سلوكهم.
  2. استخدام مُحَرِّكات البحث الآمنة: فهي تتيح لكِ بعض الأمان من خلال غلق المواقع غير المرغوبة  مثلhttp://www.kidrex.org/
  3. ضعي قواعد للأُسْرة مع مراعاة الالتزام بها:  مثل أي شيء آخر في تربية الأبناء ضعي القواعد لتسهيل الأمور. اجعلي مواعيد مُحَدَّدة للإنترنت، ويجب وضع الجهاز في مكان يسهل رؤيته مع مراعاة شعورهم بالخصوصية.
  4. تَتَبَّعي الأنشطة التي يقوم بها المُراهِق عبر الإنترنت: من سمات المُراهِقين التَسَرُّع، وهي لا تأتي دائمًا بأفضل القرارات، وعندما يتَعَلَّق الأمر بتقاسُم المعلومات قد يفَكِّر أنه لا توجد مشكلة في مشاركة صورهم الخاصة، أو كتابة تعليقات بذيئة على صفحات أصدقائهم على مواقع التواصل الاجتماعي. وللحفاظ على سُمْعة نظيفة على الإنترنت، فأنتِ بحاجة لمعرفة ما يقوم به أبناؤك على الإنترنت.
  5. تأكَّدي أن لديكِ خطوط اتصال مفتوحة مع أبنائكِ: في كثير من الأحيان يتواصل المُراهِقون مع الغُرَباء، لأنه لا يوجد تواصُل عائلي في المنزل. فيجب إجراء مناقشات مفتوحة مع أبنائكِ حتى يشعرون بالراحة في التَحَدُّث معكِ، ويشعرون بروابط الصداقة التي تجمعكِ بهم. (اقرئي أيضا: 5 خطوات لبناء علاقة ناجحة مع ابني)
  6. وأخيرًا.. تأكَّدي من معرفة دينهم وحدوده جيّدًا، ومن آدائهم لصلواتهم، ومشاركتهم في الألعاب الرياضيّة، وفي تَحَمُّل مسئوليّة بعض مهام المنزل البسيطة التي تناسب أعمارهم.

شيماء عصام

Certified Youth ,Parents ,Family coach

W.C.I. (U.S.A.)

 

 

مواضيع أخري اخترناها لك:

كيف ربي عمالقة التكنولوجيا أبنائهم؟

ماما أنا زهقان؟

لا يستطيع الاطفال استخدام لعبة المكعبات بسبب إدمان الآي باد

أساليب تربوية لا تفيد

 

photo credit: Bigstock